كتب : أ.ف.ب الجمعة 18-04-2014 22:31 صورة أرشيفية
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، مقتل ما لا يقل عن 58 شخصا وإصابة أكثر من 100 في هجوم، أمس، على إحدى قواعدها حيث لجأ آلاف المدنيين.
وأكد توبي لانزر، مسؤول برنامج المساعدة الإنسانية في بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان: أن منظمته ستبذل كل اللازم لحماية حياة الناس الذين لجأوا إلى قواعدها في مختلف أنحاء البلاد وبلغ عددهم حوالى 67 ألف شخص من أتنيات متنوعة، بما في ذلك استخدام القوة القاتلة.
وهاجم أمس، حوالى 350 مسلحا بلباس مدني قاعدة الأمم المتحدة في مدينة (بور) شمالي جوبا ، وقال المسؤول الأممي: إن المهاجمين أرادوا قتل أكبر عدد ممكن.
وأوضح مسؤول برنامج المساعدة الإنسانية في بعثة الامم المتحدة، أنه عثر على 48 جثة لمدنيين من بينهم أطفال ونساء ورجال في القاعدة، وعثر على جثث 10 مهاجمين خارج القاعدة، مشيرا إلى أن عدد القتلى الإجمالي بلغ 58، مؤكدا أنه قد يرتفع بسبب إصابة اكثر من 100 شخص بجروح بعضها خطير جدا.
وتابع لانزر قائلا: عندما أدركنا أننا نتعرض لهجوم قمنا بالرد، مشيرا إلى أن الرد السريع للقبعات الزرق في "بور" أنقذ حياة الكثيرين، معتبرا أن الأسبوع الماضي هو الأكثر سوداوية في تاريخ جنوب السودان مع هجوم "بور" وكذلك مع وقوع فظاعات جديدة في مدينة (بنتيو) النفطية التي أعاد المتمردون السيطرة عليها.
الموضوع منقول من الرابط التالى
Googlefoolw.me
discoveredidea
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، مقتل ما لا يقل عن 58 شخصا وإصابة أكثر من 100 في هجوم، أمس، على إحدى قواعدها حيث لجأ آلاف المدنيين.
وأكد توبي لانزر، مسؤول برنامج المساعدة الإنسانية في بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان: أن منظمته ستبذل كل اللازم لحماية حياة الناس الذين لجأوا إلى قواعدها في مختلف أنحاء البلاد وبلغ عددهم حوالى 67 ألف شخص من أتنيات متنوعة، بما في ذلك استخدام القوة القاتلة.
وهاجم أمس، حوالى 350 مسلحا بلباس مدني قاعدة الأمم المتحدة في مدينة (بور) شمالي جوبا ، وقال المسؤول الأممي: إن المهاجمين أرادوا قتل أكبر عدد ممكن.
وأوضح مسؤول برنامج المساعدة الإنسانية في بعثة الامم المتحدة، أنه عثر على 48 جثة لمدنيين من بينهم أطفال ونساء ورجال في القاعدة، وعثر على جثث 10 مهاجمين خارج القاعدة، مشيرا إلى أن عدد القتلى الإجمالي بلغ 58، مؤكدا أنه قد يرتفع بسبب إصابة اكثر من 100 شخص بجروح بعضها خطير جدا.
وتابع لانزر قائلا: عندما أدركنا أننا نتعرض لهجوم قمنا بالرد، مشيرا إلى أن الرد السريع للقبعات الزرق في "بور" أنقذ حياة الكثيرين، معتبرا أن الأسبوع الماضي هو الأكثر سوداوية في تاريخ جنوب السودان مع هجوم "بور" وكذلك مع وقوع فظاعات جديدة في مدينة (بنتيو) النفطية التي أعاد المتمردون السيطرة عليها.
الموضوع منقول من الرابط التالى
Googlefoolw.me
discoveredidea
0 التعليقات:
إرسال تعليق