Googlefoolw.me horror fiction Irish The idea Stories ahmedalaa discoveredidea

111111

انقر هنا من اجل دعوة اصدقائك على الفيسبوك

aaa

Google

اختراق جدران الحماية الإلكترونية

ا- See more تحذير من اختراق جدران الحماية الإلكترونيةكاته ، مرحبا بكم من جديد في ال حذرت الإدارة الأميركية البنوك ومشغلي البنيات التحتية

هذا هو مكان الموضوع الثاني

تبلت التجارين

python-34-cod

مقدمة و تعريف بلغة البايثون.

| خمس خطوات ل ياقة النجاح | تصميم خريطة الطريق الخاصة بك | لل الرشاقة .

رغم ما قد تشاهد على التلفزيون القوادون أو في إعلانات الصحف ، وليس هناك حل سحري أو حبوب منع الحمل معجزة التي سوف تحصل على تناسب بين عشية وضحاها . بغض النظر عن ما يقوله أي متحدث باسم بشق الجسم براقة حول أحدث " ثورة" آلة ممارسة ، والنظام الغذائي ، أو مكملات برنامج الحقيقة هي أن تحقيق نجاح اللياقة البدنية يستغرق وقتا و طاقة. يمكنك الرهان على أن المتحدث لم يحصل له أو لها اللياقة البدنية باستخدام " جديدة ، مذهلة دي الدهون alizer " آلة لمدة 30 ثانية في اليوم! هو أو هي تعمل بلا شك في برنامج اللياقة البدنية التي تشمل نظام غذائي معقول والكثير من التمارين الرياضية.

الخميس، 24 أبريل 2014

رئيس هيئة السكك الحديد: مُحصّل قطار الزقازيق أكد أن الحريق بفعل فاعل

كتب- أحمد علي:

انتهى الاجتماع الأول للجنة تعديل أحكام قانوني مباشرة الحقوق السياسية والانتخابات البرلمانية في مجلس الشورى، الأربعاء، وأكدت اللجنة انها لن تحرم أي مواطن من حقه في الترشح لانتخابات البرلمان إعمالا لحق المواطنة الذي نص عليه الدستور.

وقال المستشار محمود  فوزى المتحدث الرسمي باسم اللجنة  في تصريح للمحررين البرلمانيين، ردا على سؤال حول تنفيد حكم محكمة الأمور المستعجلة بالإسكندرية بمنع ترشح أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية لانتخابات البرلمان، أن حرمان أي شخص من ممارسه حقه السياسي لابد أن يكون بحكم قضائي، مشيرا إلى أن أعضاء اللجنة قامات دستورية ولا نتصور منهم الا ما هو قانوني.

 وأضاف أن القانون يجب أن يكون عاما ومجردا ولا يدخل في تفاصيل، وان المنع من مباشرة الحقوق السياسية يكون بحكم قضائي بات صادر من محكمة مختصة وفقا لما نص عليه الدستور، لافتا إلى أن اللجنة قد ترى احضار حكم الأمور المستعجلة ودراسته، مؤكدا أنه لن يتم استبعاد أحد إلا من صدر حكم قضائي ضده وفقا لحكم محكمة مختصة.

يذكر أن اللجنة تم تشكيلها بقرار من رئيس الجمهورية لإعداد مشروعي قرارين بقانون تعديل بعض أحكام كل من القانون رقم 73 لسنة 1956 بتنظيم مُباشرة الحقوق السياسية، والقانون رقم 38 لسنة 1972 في شأن مجلس الشعب، بما يتوافق مع الأحكام الواردة بالدستور المُعدل الصادر في الثامن عشر من يناير سنة 2014.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

موظفو مجلس النواب يتظاهرون لمساتهم بزملائهم في الشورى وإلغاء تعيين ''الدري''


الموضوع منقول من الرابط التالى


Googlefoolw.me
discoveredidea

واشنطن وباريس تطالبان بمعاقبة مرتكبي الانتهاكات بجنوب السودان

كتب : أ ف ب الخميس 24-04-2014 11:04 سامانتا باور سامانتا باور

أفاد دبلوماسيون بأن الولايات المتحدة وفرنسا تريدان فرض عقوبات في مجلس الأمن الدولي على المسؤولين عن الانتهاكات، التي ارتكبت في جنوب السودان.

ونقل الدبلوماسيون عن السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة، سامانتا باور، قولها في جلسة مشاورات مغلقة عقدها مجلس الأمن الدولي: "نريد من مجلس الأمن أن يقر نظام عقوبات".

وأضافت المصادر أن نظيرها الفرنسي، جيرار آرو، "دعم بالكامل المقترح الأمريكي"، وقال: "علينا أن نؤكد أن المسؤولين سيعاقبون".


الموضوع منقول من الرابط التالى


Googlefoolw.me
discoveredidea

















رويترز: الصدفة تساعد مصر على استرداد كنوزها المسروقة

القاهرة - (روتيرز):

عندما وقعت عين عالم المصريات الفرنسي أوليفييه بيردو على قطعة من تمثال فرعوني معروض في إحدى صالات العرض في بروكسل العام الماضي افترض أنها قطعة طبق الأصل من تحفة أثرية قديمة عاينها بنفسه في مصر قبل ربع قرن.

لكن حقيقة الأمر كانت أغرب من ذلك بكثير إذ أن القطعة كانت جزءا من نفس التمثال الذي يرجع تاريخه للقرن السادس قبل الميلاد مصنوع من حجر باللون الأخضر الشاحب وكان بيردو نفسه حصل على إذن خاص بدراسته في القاهرة عام 1989.

كان التمثال عبارة عن رجل يضع غطاء رأس فرعونيا ويحمل قربان الأوزوريس إله البعث والحساب عند قدماء المصريين. وكان اللصوص قد حطموا التمثال بعد اقتحام المتحف المصري في ميدان التحرير بالقاهرة خلال انتفاضة عام 2011 على حكم حسني مبارك.

كان الجزء العلوي من التمثال مختفيا منذ ذلك الوقت.

قال بيردو لرويترز ''اندهشت. فمن خلال فحص كل البقع والاختلافات استطعت أن اخلص إلى أنها كانت القطعة ذاتها.''

وأضاف ''كان بين يدي في بروكسل الأثر الذي درسته في متحف القاهرة عام 1989.''

وبفضل هذه الصدفة البحتة عادت هذه القطعة التي استخرجت عام 1858 إلى مصر. فقد انتاب الفزع المشتري عندما علم أنه اقتنى قطعة مسروقة وعرض على الفور تسليمها.

وعادت القطعة الآن إلى القاهرة حيث أعاد خبراء الترميم لصقها بالتمثال.

وازدهرت سرقة الآثار في مصر في الفوضى التي بدأت مع الانتفاضة الشعبية قبل ثلاث سنوات لتحرم البلاد من كمية غير معروفة من تراثها القديم من خلال السرقة من المتاحف والمساجد ومنشآت تخزين الآثار بل ومن عمليات الحفر غير القانونية للتنقيب عن الآثار.

وتنحصر مهمة مجموعة صغيرة من موظفي الحكومة في البحث على الانترنت عن أي آثار مسروقة تطرح للبيع وقد شهدت هذه المجموعة زيادة كبيرة في عملها في أعقاب موجة جرائم الآثار التي صاحبت الاضطرابات السياسية.

وفي بضع حالات وبفضل الصدفة وحدها رصد خبراء قطعا من الآثار المصرية المعروضة في قاعات المزادات والمجموعات الخاصة لهواة جمع الاثار في الغرب وعملوا على إعادتها لمصر.

ورغم أن مصر استردت نحو 1400 قطعة حتى الآن فإنها تواجه مهمة شاقة لاستعادة كل ما فقدته.

ولا يوجد حصر لعدد القطع الأثرية التي اختفت. وكثير منها غير مسجل لأنه ناتج عن عمليات حفر غير قانونية.

وقال أحمد شرف رئيس قطاع المتاحف بوزارة الآثار المصرية ''أغلبها ليس مسجلا لأن عصابات إجرامية استخرجتها لا خبراء متخصصين.''

وتنتشر في مساحات من الصحراء الآن آثار عمليات حفر غير قانونية استخدم فيها اللصوص المعاول بحثا عن الكنوز المدفونة. بل إن البعض حفر أنفاقا للوصول إلى مواقع أثرية لم تستكشف دون لفت الأنظار.

ورغم أن المسؤولين يتحدثون عن تحسن الوضع الأمني مما حد من سرقة الآثار فمازالت قطع أثرية تختفي حتى من مواقع تتمتع بحماية مشددة. فخلال الشهر الجاري سرق تمثالان قديمان من مخزن للآثار بمعبد الأقصر في جنوب مصر.

وقال شرف ''في السنوات الثلاث الأخيرة ازدهر بيع الاثار المسروقة في داخل مصر وخارجها.''

غسل الاثار

وليست الآثار الفرعونية وحدها التي تتعرض للسرقة.

فقد ترك حكام مصر في العصر الاسلامي منذ القرن السابع الميلادي بصمتهم على فن العمارة في مصر ومنذ عام 2011 نهب اللصوص قطعا منزخارف المساجد وغيرها من الآثار الاسلامية في وسط القاهرة.

فقد ترك حكام مصر في العصر الاسلامي منذ القرن السابع الميلادي بصمتهم على فن العمارة في مصر ومنذ عام 2011 نهب اللصوص قطعا من زخارف المساجد وغيرها من الآثار الاسلامية في وسط القاهرة.

ويقول شرف إن من المشاكل التي تواجه الآثار الاسلامية أن وزارة الاوقاف والشؤون الدينية لا توفر حماية كافية للمساجد التي مازالت تستخدم كدور للعبادة.

وبفضل الصدفة أيضا تم رصد بعض القطع الأثرية الاسلامية في أسواق الفن في الغرب. ففي العام الماضي ظهرت في دار بونامز للمزادات في لندن ألواح خشبية نزعت من ضريح يرجع تاريخه للقرن الثالث عشر في القاهرة عام 2012.

وتعرفت خبيرة الفن الاسلامي دوريس بيرنز أبو سيف على أصل الألواح الخشبية الثمانية بعد أن طلبت دار بونامز من أحد زملائها فحص نقوشها. ولم يقتنع المسؤولون في الدار بوثائق الملكية المزورة التي قدمها بائع الألواح.

وقالت دار بونامز إنها اقتنت الألواح لأغراض بحثية لكنها لم تعرضها قط للبيع.

ولا يعرف المسؤولون كيف يتم تهريب هذه القطع الأثرية من مصر إلى الأسواق الغربية. ومن المعتقد أن أحد طرق التهريب يمر عبر شبه جزيرة سيناء حيث يعمل مهربو المخدرات والبشر إلى اسرائيل ومنها عبر البحر المتوسط إلى أوروبا.

ويحكي المسؤولون قصصا عن لف الآثار في سجاجيد أو إخفائها داخل نسخ رخيصة من الآثار أو تخبئتها وسط شحنات الخضروات.

وتقول الشرطة الدولية (الانتربول) إنها لا تملك معلومات تذكر عن كيفية وصول الآثار المسروقة للدول الأجنبية لكنها تؤكد أن هذه الآثار غالبا ما يتم ''غسلها'' عبر دول أخرى.

وقال ضابط الانتربول فابريتسيو بانوني لرويترز ''في بعض الأحيان يكون من الصعب معرفة متى وصلت هذه القطع على وجه التحديد للسوق القانونية وبأي حالة لأن من المحتمل أنها تمر عبر دول مختلفة وصفقات بيع خاصة قبل أن تعاود الظهور في مزاد قانوني.''

وحدة الانترنت

وفي مكتب مكدس بحي الزمالك الراقي في القاهرة يقضي خمسة موظفين حكوميين أيامهم في البحث عبر الانترنت وعلى مواقع التجارة الالكترونية وكتالوجات بيوت المزادات الغربية بحثا عن أي آثار مسروقة.

ويقول علي أحمد رئيس الوحدة إن عمله ازداد زيادة كبيرة في السنوات الثلاث الأخيرة. وقد درس أحمد الآثار لكنه يشبه دوره الآن بدور المخبر.

ويطالب أحمد بفرض قيود مشددة على تجارة الآثار المصرية في الغرب وأن يكون كل من يعرض قطعة من الاثار المصرية للبيع مطالبا بتقديم وثيقة تظهر أن هذه القطعة صدرت بالطريق القانوني من مصر التي كانت تسمح بتداول الاثار حتى عام 1983.

وغالبا ما يحصل مهربو الآثار المسروقة على شهادات تصدير في دول أخرى تسهل نقلها إلى الدول التي توجد فيها الأسواق.

وقال أحمد ''أنا أعلم أن كل قطعة أثرية مصرية صنعت في مصر. فاثبت لي أنك حصلت عليها بوسيلة قانونية.''

وحقق أحمد بعض التقدم هذا العام عندما وافق موقع إيباي للتجارة الالكترونية على رفع آثار يعتقد أنها منهوبة من مصر من الموقع.

وقال ''نحن نراقب ما يباع علنا. المشكلة فيما يباع سرا.''  

وأضاف ''أتمنى أن يتعاون العالم المتحضر معنا. فعندما نتحدث عن التراث المصري فهو ليس ملكا للمصريين وحدهم بل ملك للإنسانية كلها.''

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك ...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

عالم مصريات يكشف أسرار ''أجنة'' بنات الملك توت عنخ آمون


الموضوع منقول من الرابط التالى

Googlefoolw.me discoveredidea #canvip

رويترز: أزمة الكهرباء تهدد بفشل ''لمسة السيسي''.. والحل يحتاج 4 مليارات دولار

القاهرة - (رويترز):

قالت مسؤولة كبيرة بوزارة الكهرباء في مصر إن مصر تحتاج لاستثمار ما لا يقل عن أربعة مليارات دولار في محطات الكهرباء المتهالكة ما يبرز تحديا رئيسيا للرئيس الجديد في حين تواجه البلاد احتمال تفاقم مشكلة انقطاع الكهرباء خلال فصل الصيف.

والطاقة قضية تتسم بحساسية في مصر حيث أضحى انقطاع الكهرباء أمرا معتادا حتى في العاصمة القاهرة. كما كانت سببا في تصاعد المعارضة للرئيس الإسلامي محمد مرسي قبل الإطاحة به في يوليو الماضي.

ويعزو البعض الأزمة لنقص امدادات الغاز. إلا أن صباح محمد مشالي وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة لشؤون تطوير الأداء والاتصال السياسي تقول إن الأولوية ينبغي أن تكون لتحديث الشبكة.

وقالت في مقابلة مع رويترز ''لا توجد لدينا طاقة (فائضة). نحن نغطي الطلب فحسب.''

وأضافت أن وجود طاقة فائضة ضروري لسد أي نقص مفاجئ للإنتاج بسبب حوادث أو أعمال صيانة في 52 محطة توليد كهرباء في مصر تعمل معظمها بالغاز وأكثر من ربعها يتجاوز عمره 20 عاما.

وقالت مشالي إن تحديث هذه المحطات وبناء محطات جديدة سيتكلف ''ما لا يقل عن أربعة أو خمسة مليارات دولار'' ومليارات إضافية لزيادة طاقة انتاج الشبكة.

وتجري انتخابات الرئاسة في مصر الشهر المقبل ويتوقع أن يفوز فيها بسهولة قائد الجيش السابق عبد الفتاح السيسي على منافسه الوحيد اليساري حمدين صباحي. ورغم أن انصار السيسي يرونه صاحب لمسه سحرية إلا أنه لا يوجد حل فوري للحالة المتداعية لشبكة الكهرباء وهي مثال صارخ على سوء الإدارة الذي عانت منه البلاد لعشرات السنوات.

وتعجز الشبكة المتهالكة التي تديرها الدولة عن تلبية الطلب سريع النمو على الكهرباء في بلد يقطنه 85 مليون نسمة. وتفاقمت أزمة نقص الغاز في السنوات الأخيرة اذ لا يكفي الانتاج المحلي الآخذ في التناقص لتلبية الطلب المحلي والتزامات التصدير.

ويرتفع استهلاك الكهرباء في الصيف إذ تعمل أجهزة التكييف في المنازل ليل نهار غير أن نقص الغاز تسبب في انقطاع التيار حتى في الشتاء هذا العام لأول مرة منذ عقود.

وقد يتسبب استخدام أنواع وقود بديلة مثل زيت الوقود (المازوت) في تعرض محطات الكهرباء لأضرار. وقالت مشالي ''(اضطرنا) نقص الغاز لتأجيل صيانة بعض المحطات وأضحى الوضع أكثر تعقيدا.''

ويخشى أن تصل الأزمة إلى ذروتها في شهري يوليو واغسطس عندما تصل حرارة الصيف إلى أقصى مستوياتها.

وتتجه الحكومة المؤقتة مثل سابقتها لحلول قصيرة الأجل وتحث المواطنين على ترشيد الاستهلاك وتتفاوض مع دول خليجية صديقة لاستيراد منتجات النفط بشروط ميسرة.

وعلى عكس الحال في العام الماضي لن تساعد مصر قطر بإمدادات إضافية من الغاز الطبيعي المسال. وكانت قطر متعاطفة مع مرسي وجماعة الإخوان المسلمين ولكنها توقفت عند دعم مصر منذ الإطاحة بالرئيس المنتخب.

ويقول مسؤولون إن المستثمرين من القطاع الخاص يعزفون عن تمويل تطوير انتاج الغاز وزيادته في غياب اصلاح نظام دعم الوقود الذي يتسبب في هدر كبير لموارد الدولة.

وليس هناك من يرغب في بناء طاقة جديدة لتوليد الكهرباء لتباع بأقل من تكلفة الانتاج. كما أن الأسعار المنخفضة بشكل مصطنع لاتعطي المصريين حافزا يذكر لترشيد الاستهلاك.

وسعر الكهرباء للاستهلاك المنزلي بين خمسة قروش و67 قرشا لكل كيلووات/ساعة في مصر (بين سنت أمريكي واحد و10 سنتات) بينما يبلغ في الولايات المتحدة بين ثمانية و37 سنتا حسب بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.

وقالت مشالي إن ثمة حاجة لاستثمارات خاصة لتحديث الشبكة ولكنها حذرت من أن هذا لن يحدث حتى تقلص الحكومة دعم الوقود الذي يستنزف 20 بالمئة من ميزانية الدولة.

وأضافت: ''حين يرفع الدعم ستأتي الشركات على الفور.''

غير أن بعض الخبراء يشككون في ذلك. وقال ينز زيمرمان محلل الطاقة في الشرق الأوسط في وود ماكنزي ''لماذا يتعهد مستثمر من القطاع خاص ببناء محطة تعمل بالغاز إذا لم يكن بوسع الحكومة ضمان إمدادات وقود مستقرة وعجزت المحطة عن العمل بالطاقة المزمعة.''

وقالت مشالي إنه ينبغي خصخصة قطاع الكهرباء في نهاية المطاف بما يتماشى مع الاتجاه العالمي.

وتقول وزارة الكهرباء المصرية إن طاقة شبكة الكهرباء ستقترب من 34 ألف ميجاوات هذا الصيف بشرط الانتهاء من أعمال الصيانة في عدة محطات في الوقت المقرر وبدء تشغيل ثلاث محطات جديدة.

وتقول الوزارة إن هذا يتيح تغطية آمنة لذروة الطلب في الصيف حين يصل إلى 28 الف ميجاوات.

لكن خبراء يبدون شكوكا تجاه هذه التوقعات.

ويقول جاستن دارجين من جامعة اوكسفورد إن متوسط كفاءة تشغيل محطات الكهرباء في مصر بين 80 و85 بالمئة مضيفا أن العجز الفعلي سيصل إلى بين أربعة وخمسة آلاف ميجاوات في يوليو بعد احتساب الفاقد عند التوزيع.

وذكر أن هذا العجز الكبير لن يؤدي لانقطاع الكهرباء لفترات طويلة فحسب بل سيضغط بشدة على شبكة الكهرباء المركزية وحالتها بائسة بالفعل.

وأضاف ''مصر تدفع الآن ثمن النقص المزمن للاستثمارات واهمال شبكة الكهرباء المركزية.''

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

بالصور.. ننشر تفاصيل اجتماع مجلس الوزراء الطارئ لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء


الموضوع منقول من الرابط التالى

القاهرة - (رويترز):

قالت مسؤولة كبيرة بوزارة الكهرباء في مصر إن مصر تحتاج لاستثمار ما لا يقل عن أربعة مليارات دولار في محطات الكهرباء المتهالكة ما يبرز تحديا رئيسيا للرئيس الجديد في حين تواجه البلاد احتمال تفاقم مشكلة انقطاع الكهرباء خلال فصل الصيف.

والطاقة قضية تتسم بحساسية في مصر حيث أضحى انقطاع الكهرباء أمرا معتادا حتى في العاصمة القاهرة. كما كانت سببا في تصاعد المعارضة للرئيس الإسلامي محمد مرسي قبل الإطاحة به في يوليو الماضي.

ويعزو البعض الأزمة لنقص امدادات الغاز. إلا أن صباح محمد مشالي وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة لشؤون تطوير الأداء والاتصال السياسي تقول إن الأولوية ينبغي أن تكون لتحديث الشبكة.

وقالت في مقابلة مع رويترز ''لا توجد لدينا طاقة (فائضة). نحن نغطي الطلب فحسب.''

وأضافت أن وجود طاقة فائضة ضروري لسد أي نقص مفاجئ للإنتاج بسبب حوادث أو أعمال صيانة في 52 محطة توليد كهرباء في مصر تعمل معظمها بالغاز وأكثر من ربعها يتجاوز عمره 20 عاما.

وقالت مشالي إن تحديث هذه المحطات وبناء محطات جديدة سيتكلف ''ما لا يقل عن أربعة أو خمسة مليارات دولار'' ومليارات إضافية لزيادة طاقة انتاج الشبكة.

وتجري انتخابات الرئاسة في مصر الشهر المقبل ويتوقع أن يفوز فيها بسهولة قائد الجيش السابق عبد الفتاح السيسي على منافسه الوحيد اليساري حمدين صباحي. ورغم أن انصار السيسي يرونه صاحب لمسه سحرية إلا أنه لا يوجد حل فوري للحالة المتداعية لشبكة الكهرباء وهي مثال صارخ على سوء الإدارة الذي عانت منه البلاد لعشرات السنوات.

وتعجز الشبكة المتهالكة التي تديرها الدولة عن تلبية الطلب سريع النمو على الكهرباء في بلد يقطنه 85 مليون نسمة. وتفاقمت أزمة نقص الغاز في السنوات الأخيرة اذ لا يكفي الانتاج المحلي الآخذ في التناقص لتلبية الطلب المحلي والتزامات التصدير.

ويرتفع استهلاك الكهرباء في الصيف إذ تعمل أجهزة التكييف في المنازل ليل نهار غير أن نقص الغاز تسبب في انقطاع التيار حتى في الشتاء هذا العام لأول مرة منذ عقود.

وقد يتسبب استخدام أنواع وقود بديلة مثل زيت الوقود (المازوت) في تعرض محطات الكهرباء لأضرار. وقالت مشالي ''(اضطرنا) نقص الغاز لتأجيل صيانة بعض المحطات وأضحى الوضع أكثر تعقيدا.''

ويخشى أن تصل الأزمة إلى ذروتها في شهري يوليو واغسطس عندما تصل حرارة الصيف إلى أقصى مستوياتها.

وتتجه الحكومة المؤقتة مثل سابقتها لحلول قصيرة الأجل وتحث المواطنين على ترشيد الاستهلاك وتتفاوض مع دول خليجية صديقة لاستيراد منتجات النفط بشروط ميسرة.

وعلى عكس الحال في العام الماضي لن تساعد مصر قطر بإمدادات إضافية من الغاز الطبيعي المسال. وكانت قطر متعاطفة مع مرسي وجماعة الإخوان المسلمين ولكنها توقفت عند دعم مصر منذ الإطاحة بالرئيس المنتخب.

ويقول مسؤولون إن المستثمرين من القطاع الخاص يعزفون عن تمويل تطوير انتاج الغاز وزيادته في غياب اصلاح نظام دعم الوقود الذي يتسبب في هدر كبير لموارد الدولة.

وليس هناك من يرغب في بناء طاقة جديدة لتوليد الكهرباء لتباع بأقل من تكلفة الانتاج. كما أن الأسعار المنخفضة بشكل مصطنع لاتعطي المصريين حافزا يذكر لترشيد الاستهلاك.

وسعر الكهرباء للاستهلاك المنزلي بين خمسة قروش و67 قرشا لكل كيلووات/ساعة في مصر (بين سنت أمريكي واحد و10 سنتات) بينما يبلغ في الولايات المتحدة بين ثمانية و37 سنتا حسب بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية.

وقالت مشالي إن ثمة حاجة لاستثمارات خاصة لتحديث الشبكة ولكنها حذرت من أن هذا لن يحدث حتى تقلص الحكومة دعم الوقود الذي يستنزف 20 بالمئة من ميزانية الدولة.

وأضافت: ''حين يرفع الدعم ستأتي الشركات على الفور.''

غير أن بعض الخبراء يشككون في ذلك. وقال ينز زيمرمان محلل الطاقة في الشرق الأوسط في وود ماكنزي ''لماذا يتعهد مستثمر من القطاع خاص ببناء محطة تعمل بالغاز إذا لم يكن بوسع الحكومة ضمان إمدادات وقود مستقرة وعجزت المحطة عن العمل بالطاقة المزمعة.''

وقالت مشالي إنه ينبغي خصخصة قطاع الكهرباء في نهاية المطاف بما يتماشى مع الاتجاه العالمي.

وتقول وزارة الكهرباء المصرية إن طاقة شبكة الكهرباء ستقترب من 34 ألف ميجاوات هذا الصيف بشرط الانتهاء من أعمال الصيانة في عدة محطات في الوقت المقرر وبدء تشغيل ثلاث محطات جديدة.

وتقول الوزارة إن هذا يتيح تغطية آمنة لذروة الطلب في الصيف حين يصل إلى 28 الف ميجاوات.

لكن خبراء يبدون شكوكا تجاه هذه التوقعات.

ويقول جاستن دارجين من جامعة اوكسفورد إن متوسط كفاءة تشغيل محطات الكهرباء في مصر بين 80 و85 بالمئة مضيفا أن العجز الفعلي سيصل إلى بين أربعة وخمسة آلاف ميجاوات في يوليو بعد احتساب الفاقد عند التوزيع.

وذكر أن هذا العجز الكبير لن يؤدي لانقطاع الكهرباء لفترات طويلة فحسب بل سيضغط بشدة على شبكة الكهرباء المركزية وحالتها بائسة بالفعل.

وأضاف ''مصر تدفع الآن ثمن النقص المزمن للاستثمارات واهمال شبكة الكهرباء المركزية.''

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

بالصور.. ننشر تفاصيل اجتماع مجلس الوزراء الطارئ لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء


الموضوع منقول من الرابط التالى

Googlefoolw.me discoveredidea #canvip

هجوم انتحاري على نقطة تفتيش جنوبي بغداد بالعراق ومقتل 10 في الأقل

كتب : بغداد (أ ب)- منذ 43 دقيقة صورة أرشيفية صورة أرشيفية

قال مسؤولان عراقيان إن هجوما انتحاريا على نقطة تفتيش للشرطة جنوبي العاصمة بغداد أسفر عن مقتل 10 أشخاص في الأقل وإصابة 18 سواهم بجراح.

وقال ضابط في الشرطة إن الإنتحاري قاد سيارته الملغومة نحو نقطة تفتيش عند مدخل مدينة الحلة الواقعة على بعد نحو 95 كيلومترا إلى الجنوب من بغداد. وأضاف أن 6 مدنيين و4 من رجال الشرطة قتلوا في الهجوم.

وأكد مصدر طبي حصيلة الضحايا. وتحدث المسؤولان شريطة عدم الكشف عن هويتيهما كونهما غير مخولين التحدث لوسائل الإعلام.

يذكر أن الشهر الماضي، هاجم إنتحاري بسيارته الملغومة نقطة تفتيش في المنطقة ذاتها ما تسبب في مقتل 36 شخصا.

ويشهد العراق تصاعدا في أعمال العنف قبيل الإنتخابات العامة المقررة يوم المقبل.


الموضوع منقول من الرابط التالى


Googlefoolw.me
discoveredidea

















غرق سفينة شحن قبالة السواحل اليونانية وفقدان 3 أشخاص

كتب : أثينا، اليونان (أ ب)- الخميس 24-04-2014 10:56 صورة أرشيفية صورة أرشيفية

تبحث فرق إغاثة يونانية عن 3 أشخاص وردت أنباء عن فقدانهم إثر غرق سفينة شحن قبالة جزيرة "كريت" جنوبي البلاد.

وأفاد بيان عن وزارة البحرية التجارية بأن سفينة تجارية أنقذت 4 آخرين من طاقم السفينة في منطقة الحادث، على بعد نحو 50 كيلومترا غرب تكريت.

وذكرت الوزارة أن السفينة التي غرقت اليوم كانت تحمل علم توغو، لكنها لم تذكر اسمها أو وجهتها أو جنسيات أفراد الطاقم.


الموضوع منقول من الرابط التالى


Googlefoolw.me
discoveredidea

















البورصة تخسر 2.2 مليار جنيه وسط أداء متذبذب للمؤشرات

كتب - محمد سليمان:

شهدت مؤشرات البورصة المصرية أداءً متابينًا بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، وسط تراجع نسبي لقيم وأحجام التداولات، واتجاه بيعي قوي للمستثمرين المصريين والعرب.

وخسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة في البورصة نحو  2.2 مليار جنيه، ليصل إلى 482,3 مليار جنيه، مقابل 484.5 مليار جنيه بنهاية تعاملات أمس الثلاثاء.

وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة ''أي جي اكس 30'' بنحو 0.31 بالمئة، ليصل إلى 8294.88 نقطة، فيما تراجع المؤشر الثانوي الخاص بالأسهم المتوسطة والصغيرة ''أي جي اكس 70'' بنسبة 0.72 بالمئة، ليهبط لمستوى 610.32 نقطة، كما هبط المؤشر الأوسع نطاقًا ''أي جي اكس 100'' بنحو 0.67 بالمئة، ليصل إلى 1067.2 نقطة.

وشهدت جلسة اليوم التداول على 191 سهم، ارتفع منها 41 سهم، فيما تراجعت أسعار 124 سهم آخر، وحافظ 26 سهم على سعر الاغلاق السابق.

وسجلت قيم التداولات نحو 1,056 مليار جنيه، بحجم تداولات بلغ 288,587 مليون ورقة مالية، عن طريق 34,362 ألف عملية.

وعلى صعيد تعاملات المستثمرين.. اتجه المصريون والعرب نحو البيع، مسجلين صافي بيعي بلغ 17,722 و 5,858 مليون جنيه على التوالي، فيما فضل الأجانب الاتجاه نحو الشراء، مسجلين صافي شرائي بلغ 23,580 مليون جنيه.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

البورصة تخسر 3 مليار جنيه في أسبوع إعلان السيسي ترشحه للرئاسة


الموضوع منقول من الرابط التالى

كتب - محمد سليمان:

شهدت مؤشرات البورصة المصرية أداءً متابينًا بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، وسط تراجع نسبي لقيم وأحجام التداولات، واتجاه بيعي قوي للمستثمرين المصريين والعرب.

وخسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة في البورصة نحو  2.2 مليار جنيه، ليصل إلى 482,3 مليار جنيه، مقابل 484.5 مليار جنيه بنهاية تعاملات أمس الثلاثاء.

وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة ''أي جي اكس 30'' بنحو 0.31 بالمئة، ليصل إلى 8294.88 نقطة، فيما تراجع المؤشر الثانوي الخاص بالأسهم المتوسطة والصغيرة ''أي جي اكس 70'' بنسبة 0.72 بالمئة، ليهبط لمستوى 610.32 نقطة، كما هبط المؤشر الأوسع نطاقًا ''أي جي اكس 100'' بنحو 0.67 بالمئة، ليصل إلى 1067.2 نقطة.

وشهدت جلسة اليوم التداول على 191 سهم، ارتفع منها 41 سهم، فيما تراجعت أسعار 124 سهم آخر، وحافظ 26 سهم على سعر الاغلاق السابق.

وسجلت قيم التداولات نحو 1,056 مليار جنيه، بحجم تداولات بلغ 288,587 مليون ورقة مالية، عن طريق 34,362 ألف عملية.

وعلى صعيد تعاملات المستثمرين.. اتجه المصريون والعرب نحو البيع، مسجلين صافي بيعي بلغ 17,722 و 5,858 مليون جنيه على التوالي، فيما فضل الأجانب الاتجاه نحو الشراء، مسجلين صافي شرائي بلغ 23,580 مليون جنيه.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك...اضغط هنا

اقرأ أيضا:

البورصة تخسر 3 مليار جنيه في أسبوع إعلان السيسي ترشحه للرئاسة


الموضوع منقول من الرابط التالى

Googlefoolw.me discoveredidea #canvip

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More